أقدم فلاح من إقليم تارودانت على وضع حد لحياته بشكل هوليودي، حين وجه فوهة بندقيته الخاصة بالصيد إلى جسده، قبل أن يخر ميتا على الأرض في ظروف لا تزال غامضة.
تفاجأت أسرة المنتحر القاطن قيد حياته بدوار الزبيرات بجماعة الكدية بصوت الرصاصة داخل المنزل، قبل أن تدرك رب الأسرة مدرجا في دمائه، دون سابق إنذار أو تحسيس باحتمال الانتحار.
بعد وصول سرية للدرك الملكي إلى عين المكان تم استنطاق أفراد الأسرة و فتح تحقيق في الحادثة، فيما تم نقل الجثمان إلى مستودع بالمستشفى الإقليمي، لاستكمال الإجراءات الطبية اللازمة.
عذراً التعليقات مغلقة