عرفت مدينة أكادير اليوم السبت 02 يوليوز الجاري ، حدث تاريخي تمثل في عودة المدافع الحربية السعدية إلى مكانها الأصلي بقصبة أكادير أوفلا التاريخية لتساهم في التعريف بالهوية التاريخية للقصبة.
وكانت المدافع ، قد إختفت منذ سنوات واليوم تعود بالتزامن مع عودة الروح للمدينة. متتبعون اعتبروا أن ثمة إرادة قوية للنهوض بالمدينة وإرجاعها لمكانتها الطبيعية في الصدارة السياحية والثقافية والتنموية.
جدير بالذكر ، ان قصبة أڭادير أوفلا هي معلمة تاريخية تقع في مدينة أڭادير وكانت تضم المدينة القديمة وتعتبر بمثابة النواة الأولى لأكادير، وقد تأثر جزء كبير منها بزلزال سنة 1960 الذي أصاب المدينة
عذراً التعليقات مغلقة