تواصل وزارة الداخلية تحقيقها في عبارة “ثورة الريف” التي وُجدت مكتوبة على جدران مقبرة بجماعة أيس يوسف وعلي، التابعة لإقليم الحسيمة.
وحسب يومية المساء في عددها ليوم غد الأربعاء، فإن مصادر موثوقة كشفت لها أن أعوان السلطة اكتشفوا تلك الكتابات قبل أن تسارع قوات الدرك الملكي إلى محوها وتفتح تحقيقا في الموضوع، مؤكدة بأن قوات الامن بمختلف أجهزتها عاشت حالة استنفار قصوى، مساء أول أمس بحثا عن المسؤولين عن هاته الكتابات، خاصة أن المنطقة تعد منطقة حساسة حيث شهدت مواجهات عنيفة في السنوات الماضية بين قوات الأمن ومتظاهرين.
عذراً التعليقات مغلقة