بشكل مفاجىء لفظ رجل ستيني أنفاسه الأخيرة، أثناء شروعه في أداء صلاة الصبح في الصف الأول، بمسجد عاشر رمضان، الذي دأب على مواظبة أداء الصلاوات فيه جماعة، بحي تراست، في انزكان.
وحسب مصادر مقربة من الهالك، فإن الرجل الستيني، كان بصدد أداء صلاة الصبح ، كما جرت العادة منذ افتتاح هذه المنشأة الدينية سنة 2004، إلى أنه سقط أرضا بعد ثوان معدودات من بدأ الصلاة، حيت اعتقد المصلون أن الأمر يتعلق بحادث عرضي، لكن بعد معاينة حالته تبين أنه فارق الحياة، ليهتز المسجد بعد ذلك بتكبيرات المصلين إذانا بوفاته.
وقررت أسرة الهالك الصلاة عليه في نفس المسجد، الذي كان يرتاد عليه لسنوات، حيت أقيمت عليه صلاة الجنازة ظهرا، ووري جثمانه الثرى بإحدى مقابر المدينة.
عذراً التعليقات مغلقة