«سكينة بنت الجرف» شريط بورنوغرافي ساخن بأكادير تتداوله الهواتف النقالة على نطاق واسع، بمدينة الانبعاث، وإنزكان. تدور وقائع الشريط فوق رمال شاطئ تغازوت، بين صخرتين، بينما قام مصور الشريط، ومخرجه بتسجيل عملية الشريط من أعلى الصخرتين على علو حوالي 18 مترا.
صوت البحر وزمجرة أمواجه هي المسيطر على المكان خلال مدة عرض وصلت 5 دقائق و59 ثانية.
عنوان الشريط «سكينة بنت الجرف» في إشارة إلى حي الجرف بمدينة إنزكان، أبطال الشريط، ثلاثة أشخاص ورابعهم كلبهم. الشابة سكينة عمرها حوالي 24 سنة، وشريكها الذي لم تتم الإشارة إلى اسمه، أو عنوان سكناه، يبلغ من العمر حوالي 28 سنة، إلى جانب مصور الشريط، الذي انتصب في الأعلى ليحرس الطريق، ويؤمن تلبية رغبات صديقيه فقام بتصويرهما، وربما دون علمها، إلى جانب كلب العشيق الذي لعب دورا طريفا في الشريط.
يبدو من خلال أشعة الشمس الدافئة، أن ميزان النهار مال نحو الرابعة عصرا، وقت استغله الثنائي لتلبية نزواته على الشاطئ. تبدأ كاميرا “الصديق” بتصوير سكينة رفقة صديقها، ترتدي «تريكو» لصيق على الجسد «البودي»، وتنورة قصيرة بيضاء ( ميني جيب)، فيما اكتفى شريكها بسروال رياضي قصير، (شورط)، وقميص داخلي.
مع بداية «الأكشن» شرع الثنائي في تبادل القبل الطويلة، بعدها تفرغ الشريك في تمرير يديه عبر تفاصيل جسد سكينة، ثم رفع تنورتها إلى أعلى بطنها، ليدخلا مرحلة “الجد”. بدءا الممارسة بشكل طبيعي، مع الاستمرار في القبل. في الدقيقة الثالثة، انحنت سهام على حافة الصخر لتدخل رفقة الشريك في مغامرة شاذة مع بطل الشريط. في الدقيقة الرابعة، ظهر على الشريط كلب البطل.
اقترب من الصخرة التي تستند عليها سكينة وشرع في ملاعبتها، وحاولة لعق وجهها. حاول الشاب إبعاده، ولما فشل، استدار الثنائي نحو الجانب الآخر من الصخر ليستكمل الممارسة بنفس الطريقة.
ينتهي الشريط بارتداء الشاب سرواله الرياضي بعدما نفض جهازه التناسلي من بقايا السائل المنوي، بينما أنزلت سكينة تنورتها من على بطنها لتخفي أردافها، فصعدا معا إلى الصخرة القصيرة حيث يكشف مصور الشريط أن الكلب مازال بمكانه ينتظر الثنائي. شرع الشاب الفرح في التربيت على رأس الحيوان، وصعدا معا نحو المصور يتبعهما كلبهما.عن سوسبريس
عذراً التعليقات مغلقة