مباشرة بعد انتهاء الزيارة الملكية الرسمية الى جنوب السودان، والتي كان نبيل بن عبد الله وزير السكنى وسياسة المدينة، أحد الوزراء الذين تم استدعاؤهم للمشاركة فيها، طار بن عبد الله رفقة مسؤولين حكوميين آخرين، الى غانا، من أجل التحضير للزيارة الملكية المقبلة الى هذا البلد والمقررة في 13 فبراير الجاري. بن عبد الله، الأمين العام للتقدم والاشتراكية، الذي سبق أن تعرض لهجوم عبر بلاغ من من الديوان الملكي على خلفية حوار صحافي، اعتبر مسا بالمستشار الملكي فؤاد عالي الهمة، عاد الى الواجهة، وأصبح يحضر الأنشطة الملكية داخل المغرب، كما بات مكلفا بالتحضير لبعض الزيارات الملكية وهو ما يعني ان قصة سوء فهمه مع القصر قد طويت بشكل نهائي .
الأخبار
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة