تم مؤخرا القيام بحملة “تطهير” كبيرة بصندوق الإيداع والتدبير CDG، وذلك على خلفية تقرير رُفع للملك حول خروقات أبطالها مدراء مركزيين أهملوا عدة مشاريع دشنها الملك محمد السادس بالمغرب و عدد من البلدان الإفريقية.
وبحسب المعطيات، فإن مسؤولين كبار قدموا استقالاتهم بعد ثبوت تقاعسهم عن أداء مهامهم في المتابعة الدقيقة للمشاريع التي رصدت لها ملايير الدراهم.
و أضاف الموقع أن “عبد اللطيف زغنون” مدير صندوق الإيداع والتدبير، يقود حملة تطهيرية في حق مسؤولين بالصندوق الذي يعتبر ذراع الدولة المالية.
وتأتي هذه الحملة بسبب حالة ‘البلوكاج’ الذي تعرفه عدد من المشاريع التي شنها الملك بالمغرب و بلدان أفريقية عقب زيارات لها.
عذراً التعليقات مغلقة