توصيات الملتقى الجهوي الثالث للسياسات الثقافية المحلية بتزنيت

الوطن الأن28 ديسمبر 2017آخر تحديث :
توصيات الملتقى الجهوي الثالث للسياسات الثقافية المحلية بتزنيت

توصيات الملتقى الجهوي الثالث للسياسات الثقافية المحلية من 22 إلى 24 دجنبر2017 بتزنيت

1- ورشة سلسلة الفنون المصنعة (السينما والدراما وفنون الفيديو)

• التأكيد على ضرورة إطلاق برامج للتكوين والتكوين المسثمر للفاعلين في مختلف المجالات ذات الصلة بالقطاع الثقافي؛

• احداث قناة تلفزية جهوية وتشجيع قنوات القطاع الخاص؛

• الاستثمار في الأنترنيت عبر فتح قنوات واطلاق مبادرات في العالم الرقمي؛

• تشجيع التشبييك بين الفاعلين وخلق تكتلات مهنية وفدرياليات من أجل الترافع لضمان الحقوق وتوفير الظروف المثلى لتحقيق الطموحات وبلوغ الجودة في الانتاج؛

• تنظيم لقاءات قطاعية مع مختلف الفاعلين من أجل بلورة مشروع متكامل وقابل للتنزيل؛

• الاستفاذة من الطاقات الشابة المكونة في القطاع السينمائي والسمعي البصري المهاجرة خارج أرض الوطن وتحفيزهم على العودة والاستثمار في المغرب؛

• إحداث مركز سينمائي جهوي لدعم الانتاج المحلي؛

• تشجيع الفاعلين في الاقتصاد الجهوي على دعم المنتوج الثقافي المحلي والاستثمار في التنمية الثقافية؛

• إستثمار الشراكات الوطنية والدولية للجهة في دعم الانتاج الثقافي وتمويل حاملي المشاريع؛

• إعادة النظر في بعض برامج المهرجانات لتكون ذات وظائف معينة؛ وذات وقع ومردود ايجابي على التنمية المحلية؛

• تفعيل التوصيات السابقة لما سبق من ملتقيات.

2- ورشة المسرح والموسيقى وفنون العرض التراثية

• تثمين الفن والابداع المحلي مع العمل على إعادة الإعتبار للفنان الإنسان عبر توفير الدعم المادي والمعنوي؛

• ايلاء اهتمام خاص بالفاعلين الثقافيين النشيطين بالعالم القروي؛

• العمل على إعادة الإعتبار لبرامج التنشيط الثقافي والفني بالمؤسسات التعليمية بمختلف أسلاكها؛

• ايلاء الفرق التراثية عناية خاصة على اعتبارها شديدة الهشاشة؛

• تأطير ومواكبة الفرق والمجموعات الفنية المبتدئة على غرار المحترفة والمعروفة جهويا ووطنيا ودوليا؛

• تفعيل الدبلوماسية الثقافية الموازية وتسويق الغنى الثقافي والفني المحلي والجهوي وطنيا ودوليا؛

• إطلاق براج تكوينية في الإنتاج وتسويق المنتج الثقافي والفني وإعداد المشاريع؛

• الإنتقال بالانتاج الثقافي من الهواية إلى المهنية والإحتراف؛

• خلق أكاديمية للفنون الشعبية التراثية والعمل على الهيكلة والتثمين وضمان الجودة؛

• بلورة المبادرات الفردية والموسمية للفاعلين الثقافيين بالجهة في مشروع متكامل؛

• هيكلة القطاع الجمعوي وتصنيف الجمعيات إلى تخصصات ثقافية وفنية واضحة المعالم ومضبوطة الأهداف والبرامج؛

• إيلاء اللغة والثقافة الأمازيغيتين والخصوصيات المحلية عناية خاصة في برامج الترويج والتسويق الثقافي والفني لجهة سوس ماسة؛

• القطع مع سياسة التسويف والوعود إلى ترجمة المشاريع على أرض الواقع؛

• خلق البنى التحتية وفضاءات مناسبة للفعل التقافي والممارسات الفنية وفق شروط تضمن جودة تسلسل مراحل الانتاج والظروف المواتية للإبداع والعطاء (فضاءات التداريب، العروض، الاستراحة، الإقامة…..)؛

• التأكيد على ضرورة مواكبة الإعلام الجهوي والوطني للفعل الثقافي والفني بالجهة مع اقتراح اطلاق قناة ثقافية جهوية وتشجيع القنوات الرقمية؛

• إعادة النظر في أغلب المركبات ودور الثقافة المتوفرة بالجهة مع التأكيد على ضرورة إشراك الفنانيين ودوي الإختصاص أثناء إطلاق أي مشروع ثقافي؛

• إعطاء عناية خاصة للفعل الثقافي والفني بإقليم طاطا.

3- ورشة سلسلة الصناعات الثقافية (الكتاب والتسجيلات الرقمية وتنمية المحتويات الثقافية)

• الرفع من مكانة الكتاب عبر تثمين دور المكتبات بكل أصنافها على المستوى الجهوي؛

• التفكير في خلق برامج ملائمة لتنمية عمليتي التوثيق والأرشفة؛

• تنظيم لقاءات علمية حول الكتاب ودور النشر والتوزيع مع دعوة الكتاب المحليين وإشراكهم في أشغالها؛

• التفكير في تقوية نسيج المكتبات والخزانات ونقط القراءة (مكتبات القرب) والإسهام في تزويدها بجديد الاصدارات؛

• إجراء دراسات ميدانية لتشخيص مستوى عملية القراءة وحجم سلاسل الإنتاج الثقافي والوقوف على أدوارها؛

• تشجيع الباحثين الراغبين في التأليف والنشر ودعم الكتاب مع المواكبة وتقديم الاستشارة؛

• ترويج الكتاب وتشجيع القراءة العمومية وتحبيبها لدى الأجيال الناشئة؛

• التفكير في إعداد استراتيجية ناجعة لتشجيع القراءة و تعميمها؛

• إحداث صندوق جهوي لدعم سلاسل الإنتاج الثقافي ذات الصلة بالكتاب والقراءة، ودعم الفاعلين النشيطين في الميدان؛

• إحداث هيئة ترصد بانتظام جديد الإصدارات وتسجلها على المستوى الوطني؛

• تشجيع التسجيلات الرقمية ودعم تنمية المضامين والمحتويات الثقافية؛ • نقل الإختصاصات والخدمات المتمركزة بالعاصمة إلى الجهة مع تكوين المهنيين وتوفير المزيد من المختصين.

4- سلسلة الفنون التشكيلية والتصميم وأروقة العرض

• إيجاد مؤسسات وسيطة لتوفير وسائل العمل وترويج أعمال الفنانين؛

• فتح مكاتب خاصة للإستماع والتواصل مع الفنانين سواء من طرف السلطات العمومية أوالمنتخبين؛

• عدم هدر الإمكانيات الجهوية المتوفرة والعمل على استثمارها لضمان المردودية للفنان؛

• ضرورة توفير الدعم للفنانين قصد تشجيعهم على العمل والإبداع؛

• خلق “مشاتل” للفن من طرف الجهة في إطار بلورة مخطط للمشاتل الفنية المختلفة؛

• تشجيع شراء اللوحات التشكيلية وباقي الأعمال الفنية من طرف الفاعلين الاقتصاديين والمؤسسات العمومية والخاصة؛

• المطالبة بالتعويض على العرض خلال التظاهرات والملتقيات الثقافية والفنية…؛

• تكوين الإعلاميين في الثقافة والفنون قصد المساهمة في التثمين والترويج الفني والتنمية المحلية؛

• أجرأت بند إقتناء الهدايا والتحف الفنية فيما يخص قانون الجماعات المحلية لتشجيع الفنان التشكيلي والفوتوغرافي؛

• إعطاء القيمة للابداع التشكيلي والفني المحلي الأولوية على حساب الأعمال الأجنبية التي تفقد الفنان المحلي قيمته في الساحة الفنية؛

• إشراك الفنان التشكيلي المحلي فيما يخص تفعيل توأمات التبادل الثقاف

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة

اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
    الاخبار العاجلة