بشكل غير متوقع ، انتشرت مجموعة من الصور بالفضاء الأزرق، قالت الصفحة التي نشرتها إنها تعود لمدرسة بمدينة طنجة، لم تسميها. وفي تعليقها على الصور، أوضحت الصفحة الناشرة أن مدرسة بالمدينة المذكورة، تعلم الناشئة كيف يتبادلون القبل، للتعرف على التربية الجنسية.
الصور التي تم نشرها لطفلة صغيرة وهي تتبادل القبل عن طريق الفم مع 3 أطفال آخرين، أثارت حفيظة مجموعة من رواد “الفايسبوك” واستفزت مشاعرهم.
ووصفت عديد التعليقات، ما وقع في هذه المدرسة بالإنحلال والتفسخ الأخلاقي في واضحة النهار، وتمنت تعاليق أخرى أن تكون الطفلة إبنة المدير أو أحد الأساتذة أو من قام بالتصوير.
في حين اتهمت تعاليق غاضبة أخرى، المدرسة بتربية جيل من نشأته على العهر، الإنحلال، والتفسخ، والأباء بالدياثة التي جعلوها أسلوب حياة ونمط عيش، حسب ما جاء في التعاليق.
وقالت التعليقات، أن هؤلاء الأطفال:”أطفال أبرياء تبذر فيهم بذور الرذيلة وتسقى بماء أكثر دنسا من مياه البالوعات”. فيما تساءلت تعاليق أخرى، “ألا يهيء هؤلاء الأطفال للشذوذ والدعارة والعهر وكل أنواع الرذائل منذ صغرهم؟؟؟”.
عذراً التعليقات مغلقة