حسب مصادر محلية بخصوص الفيديوهات الاباحية المتداولة عبر تطبيق “واتساب”، والتي تعود لشابة متزوجة وأم لطفل، تنحدر من مدينة المضيق، بعد أن تردد أنها لاقت نفس مصير ضحية “راقي بركان”.
وقال الناشط الفيسبوكي آدم أفيلال ، أن الواقعة لا علاقة لها بالرقية الشرعية كما نشرت عدة منابر اعلامية ، حيث أشارت الى أن الفيديوهات المسربة أرسلتها الشابة المتزوجة الى شخص كان يستدرجها لممارسة الجنس باستخدام السحر والشعوذة.
وقال الناشط المعروف بمتابعته للمستجدات المحلية بالمنطقة “ماكاين لا راقي ولا باكور … هادشي وقاع في الرينكون لواحد المرا محسونة باقا شابة مزوجة و عندا العايل؛ عندا المشيكلات مع الزوج ديالا فحال لي عندوم بزاف د الناس…”، مضيفا أنها “ربطت علاقة مع شاب ثاقت به بعدما كلالا موخا و قالا غانتزوج بك و هي كانت مقررة تتزوج به بعدما تطلق… ليوما غدا ثاقت فيه الثقة العمياء.. صافي بدات كاتصوار راسا عريانا و تسردلو في Videos… جا واحد النهار وقاعلا شي صداع مع هاد الشاب ناض نشار ديك Videos كاملين انتقم منها و شوها تشويه”.
وتابع صاحب التدوينة قائلا “هاد السيدة كولشي كايشكرا في الحي فاين ساكنة و حتى واحد ما اعتقد انها تقوم بهاد الشي؛ كولشي بقى مصدوووم مطروش ؛ العشيق ديالا هرب بعدما تنشرو videos ؛ قالو خوا البلد ؛ الزوج مسكين سماحلا و مابغى لا يتابعا قضائيا ولا والو… صبار على الفضيحة و سكت و مابغاشي يهضر “.
وختم كلامه بالقول “بعض المنابر الاعلامية قالو العشيق ديالا راقي و عملا شي شعوذة باش وقعلا هايداك … هادشي كامل ماعندو حتى علاقة بالرقية ولا بالفقهاء… هادشي وقاع لجوج عاديين يمكن توقع لأي واحد … مانتشفاوشي فيها أخوتي .. نقولو الله يسترنا كاملين حتى نتلاقاواه “.
وتداول رواد مواقع التواصل تسجيلا صوتيا لسيدة أوضحت من خلاله أن المعنية بالامر تدهورت حالتها الصحية بعد افتضاح أمرها بشكل لم تكن تتوقعه.
عذراً التعليقات مغلقة