حسب تقارير اعلامية ، فقد دخل الأمير مولاي هشام العلوي على خط أزمة الأساتذة المتعاقدين ، حيث قال مساء أمس الأحد في تدوينة على حسابه ب”التويتر”: “قد نختلف حول دور المؤسسات بسبب اختلاف الرؤية السياسية، وقد نتدارك الأخطاء والخلل، لكن الاختلاف لا يجب أن يمتد الى قطاع التعليم، فهو لا يتطلب فقط إجماعا و توافقا بل يستوجب رؤية علمية ثابتة ودقيقة”.
وأضاف إبن عم الملك محمد السادس أن: “ندوة وطنية تجمع بين مختلف الفاعلين حول مشاكل التعليم ، أصبحت ضرورية لضمان مستقبل الجيل الحالي والأجيال المقبلة”.
وختم الأمير الأحمر كلامه بالقول: “نعم، لقد فقد المغرب محطات في مسيرته، ويبقى التعليم المحطة التي لا ينبغي فقدانها إن رغب الالتحاق بقطار الرقي والتقدم وضمان الكرامة للشعب”.
عذراً التعليقات مغلقة