أكدت مصادر حكومية أن التعديل الوزاري المرتقب لن يقتصر على ملء المقاعد الشاغرة كمنصب وزير الدولة ومنصب وزير الشباب والرياضة، بل ستتسع دائرته لتشمل بعض الحقائب المثيرة للجدل بتعدد أخطاء أصحابها، وأن امحند العنصر مرشح لخلافة عبد الله باها.
وكشفت يومية “الصباح” في عددها ليوم الأربعاء 21 يناير أن رئيس الحكومة من المنتظر أن يترك حقيبة الشباب والرياضة تحت إمرته بتحويلها إلى وزارة منتدبة لدى رئاسة الحكومة وإسنادها إلى وزير من “العدالة والتنمية”، على أن يتخلى الحزب عن حقيبتين ويتعلق الأمر بوزارة الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة ووزارة التجهيز والنقل واللوجستيك دون خروج الوزيرين المعنيين، مصطفى الخلفي وعزيز الرباح من الحكومة في إشارة إلى تغيير محتمل للمواقع بين وزراء “البيجيدي” والوجوه الجديدة الآتية من الحركة الشعبية.
عذراً التعليقات مغلقة