من جهة أخرى أفادت مصادر إعلامية محلية أن قضية “إبا ايجو” ستزيد من تعميق جراح النائب محمد عصام الذي سبق و أن تحرك لصالح ضحايا مافيا العقارات بالاقليم من خلال تشكيل فريق نيابي لمتابعة الملف، بعدما قررالطرف المدعى عليه الحسن الوزاني متابعته أمام القضاء بدعوى التحريض، ما يؤشر على وجود أياد خفية تحرك هذا الملف الذي يظل فوق طاقة “بوتزكيت” الذي استغرب هو نفسه الحملة الاعلامية التي شنتها ضده وسائل إعلام محلية و جهوية ووطنية.
قضايا وحوادث
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة