تناقلت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لألسنة النيران تلتهم عدداً من الخيام، عقب مشادات بين عدة عناصر انفصالية.
و نقلت هؤلاء أن الصراع الذي نشب بين قيادات الجبهة، حول مساعدات أجنبية و أموال انتقل الى المواجهة وهو ما ينذر بتشتت عنكبوت الوهم ما سيسمح لمئات المحتجزين للعودة لوطنهم الأم بعد رفع الحجز عنهم.
و تسببت الاطاحة بنظام بوتفليقة في انقسامات كبيرة بين قيادات الجبهة الانفصالية، بمخيمات تندوف، فيما غابت بشكل كلي ما يسمى ‘شرطة الجبهة’ عقب اندلاع هذه المواجهات.
عذراً التعليقات مغلقة