يعيش الرأي العام بدار ولد زيدوح هذه الأيام، على وقع حديث ساخن حول تجديد مكتب جمعية دار الطالب ، ورائحة «طبختها» العجيبة، إذ أجمع مختلف المتتبعين على ما يفيد أن المكتب الجديد لهذه الجمعية قد تم «طبخه» بين خليط قديم وجديد تم استقدامه بقدرة قادر للجمعية ، وخارج تغطية الإطار القانوني، حيت تم في أقل من 24 ساعة وضع لائحة جديدة لمنخرطين جدد للتأثير على نتائج التصويت لصالح أعضاء المكتب الجديد ، رغم احتجاج العديد من الحاضرين وانسحاب الكثيرين ممن عبروا عن موقفهم تجاه عدم احترام شرعية وقانونية الاجتماعات ومراحل الجموع العامة ما قبل انتخاب المكاتب أو تجديدها.
صوت وصورة
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة