استنفرت مديرية مراقبة التراب الوطني ومصالح الاستعلامات العامة عناصرها للبحث عن معلومات حول صاحب ملهى ليلي بمراكش، سويدي من أصول عراقية، وحاصل على بطاقة الإقامة على أنه عراقي، ولم يكشف عن جنسيته السويدية للأجهزة الأمنية.
وقالت مصادر مطلعة ليومية الصباح في عددها ليوم الإثنين 12 أكتوبر الجاري إن السلطات الأمنية باشرت تحرياتها بعد أن تبين أن ثلاثة ملاه ليلية بالمدينة الحمراء، تستغل برخصة واحدة، وتحويل أحدها إلى ناد خاص، يعرض على زبنائه، “كتالوغ”، يضم 100 صورة لأجمل فاتنات الدعارة الراقية بمراكش، اللاتي يمنع عليهن العمل في أي ملهى آخر، ويوفر لهن العراقي شققا فاخرة بالمناطق السياحية، كما يوفر لهن حراسة خاصة.
عذراً التعليقات مغلقة