تفاجأ رجال ونساء التعليم نهاية هذا الأسبوع، باقتطاع في أجرهم لشهر فبراير، دون سابق إنذار.
وحسب مجموعة من الصفحات بموقع التواصل الاجتماعي، التي تجمع الأساتذة في جميع ربوع المملكة، فإن هذه الاقتطاعات تراوحت بين 600 درهم و1500 درهم.
وأوضح هؤلاء الأساتذة أنه من المرجح أن يكون سبب هذا الاقتطاع هو مشاركتهم في الإضراب العام الذي شهده المغرب، الأربعاء الماضي.
وعبر هؤلاء الأساتذة عن سخطهم الكبير موجهين انتقادهم اللاذع لرئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، مطالبين إياه بالكشف عن حقيقة هذا الاقتطاع.
عذراً التعليقات مغلقة