تختلف احتياجات النوم من شخص إلى آخر، اعتمادا على العمر وأسلوب الحياة وعلى الأنشطة المزاولة. ويحتاج البالغون لثمان ساعات من كل ليلة، للحفاظ على صحة جيدة وأداء جيدا خلال اليوم. لكن نظرا للانشغالات عند البعض وللعادات السيئة، فالكثيرون منا يضحون بنومهم لتحقيق أقصى قدر من المهام. فما هي عواقب قلة النوم؟
وفقا لدراسة قام بها المعهد الوطني للنوم واليقظة، فإن كل شخص واحد من ثلاثة في فرنسا مثلا، يعانون من اضطرابات النوم، أغلبهم يتراوح سنهم ما بين 35 و 55 عاما.
بعض عواقب قلة النوم:
-طول مدة ردة الفعل.
-انخفاض الأداء المعرفي على المدى القصير والطويل.
-انخفاض عمل الذاكرة والقدرة على التعلم.
يمكن تعزيز ساعات النوم وتجنب أسباب الأرق عن طريق الآتي:
-تنظيم الساعة البيولوجية للنوم (التقليل من استعمال الهواتف النقالة، اللوحات الإلكترونية..).
– ارتفاع درجة حرارة غرفة النوم تلعب دورا في التقليل من النوم.
-ضمان بيئة مواتية للنوم، (الغرفة يجب أن تكون مظلمة، وألوانها هادئة…).
-علاج الأمراض والاضطرابات التي تسبب الأرق.
عذراً التعليقات مغلقة