لم يبق هناك شك، في ما بين الوزراء الجدد في حكومة العثماني، أن الملك محمد السادس، هو الذي تدخل في آخر ساعة لإنقاذ وزارة الصحة من الفوضى والضياع.
وحسب يومية “الأسبوع الصحفي”، فإن الملك عمل بنصيحة طبيبه الخاص، الدكتور الماعوني، الذي بحكم تجاربه الطبية، استنتج أن شفاء وزارة الصحة لازال يحتاج لحقنة تسمى الوردي.
وحسب مصادر صحفية، فإن سر تشبث الملك بالحسين الوردي، هو وضعه إصبعه على مكامن الخلل في المنظومة الصحية المغربية، رغم المعيقات التي وجدها من طرف لوبيات شركات الأدوية.
عذراً التعليقات مغلقة