أكد الأمين المحلي لحزب الأصالة والمعاصرة تيزنيت السيد أحمد إد يعزا على اتر الأخبار التي روج لها بعض الصفحات الإلكترونية حول التحاقه بحزب آخر ودخوله للاستحقاقات المقبلة بقبعة حزبية مغايرة أنه خبر كاذب لا أساس له من الصحة و ماهي الا إساءة لشخصه و للمؤسسات الحزبية بأسماء مستعارة معتبرا كذلك أن مثل هذه التصرفات اتجاه من يخالفهم الرأي علامة على مرض القلوب التي يسكنها الحقد و الكراهية.
ليؤكد كذلك أن الظرفية الراهنة تستوجب انخراط الجميع في ثورة لمحاربة الوباء بعيدا عن النقاشات الفارغة الجوفاء التي لن تقدم لتزنيت اي شيء.
و اختتم العضو الجماعي حديثه بتأكيده على تشبته بانتمائه لحزب عتيد برجالات افداد وشباب أكفاء نذروا نفسهم لخدمة الصالح العام وهو حزب الأصالة والمعاصرة.
كما عبر نفس على أنه يحتفظ لنفسه بحق سلك الإجراءات القانونية المناسب ضد كل مشهر أو مهين. قائلا” أن هؤلاء المطبلين لبعض السياسيين الذين كانوا وراء بعض التدوينات التي كانت تسيئ لشخصي اقول لهم ان الفيصل بين من لايزال يرغب في دخول الاستحقاقات المقبلة هو الصندوق الزجاجي يوم الاقتراع….
واكد اخيرا بأنه سيعود الى موضوع الشأن العام بالمدينة لوضع وتقديم الحصيلة التي لها علاقة بمصالح ساكنة المدينة والحصيلة الشخصية لكل منتخب خلال فترة تدبير الشأن العام.
مرفوق ببلاغ السيد أحمد إد إعزا الأمين المحلي لحزب الأصالة والمعاصرة تيزنيت
عذراً التعليقات مغلقة