ذكر مصدر مطلع , أن نحو 20 موظفا ببلدية بويزكارن قاموا بتوجيه عريضة موقعة إلى رئاسة المجلس البلدي لبويزكارن احتجاجا على ظروف العمل المزرية التي يرزحون تحتها، واعتماد المحسوبية في عملية إسناد المهام، وتغييب معايير الكفاءة والنزاهة، والخلط بين التسيير الإداري والانتماء الحزبي والنقابي، والتباطؤ في التسوية المالية لعموم شغيلة الجماعة في الترسيم والترقيات والتعويضات(الأشغال الشاقة).
وحسب نفس المصدر, فإن أصحاب العريضة هددوا بالتصعيد في حالة تعنت رئاسة المجلس البلدي لبويزكارن في الاستجابة لملفهم المطلبي و استمرارها في نهج سياسات الآذان الصماء و الهروب إلى الأمام.
ووفق ذات المصدر،فإن بعض “الموظفين” الموالين لرئيس المجلس البلدي رفضوا التوقيع على العريضة “لغرض في نفس يعقوب”.
عذراً التعليقات مغلقة