لا حديث لساكنة “الجرف الأصفر” إلا عما وصفها بعضهم بـ”فضيحة” تسليم مدراء واطر بـ”المكتب الشريف للفوسفاط” لـ 12 ظرفا للملك، لا يعرف محتواها لحد الساعة.
وعلم من مصادر محلية، أن الأجهزة حائرة في تحديد طبيعة هذه الأظرف ومحتواها، عما إذا كانت تتضمن شكاوى أو طلب رخص نقل أو رخص استغلال مقالع رمال.
ويسود استياء عارم وسط بسطاء ساكنة الجرف الأصفر ممن علموا بخبر هذه الاظرفة خاصة وأنهم جميعا يعلمون أن آخر إطار ومدير من المعنيين يتقاضى خمسة ملايين في الشهر، في وقت تؤكد فيه مصادر أن بين المذكورين من حصلت زوجته واخته على مأذونات نقل.
يشار إلى أن العديد من بسطاء الشعب اعتقلوا بتهمة التربص بالملك.
عذراً التعليقات مغلقة