علم من مصدر مطلع إن الأجهزة الإستخباراتية المغربية استطاعت كشف هوية من كان يقف وراء “عملية كولمان 24″، التي نشرت مجموعة من الوثائق ينسبها ناشرها إلى دبلوماسيين وصحافيين مغاربة.
وحسب ذات المصادر فضباط الإستخبارات الغربيين السابقين، الذين يشتغلون حاليا كمدراء في مجموعة من مراكز البحوث الإستخباراتية، أكدوا أن عملية “كولمان 24 تويتر” هي عملية “استخباراتية بامتياز، ترقى إلى ما فعله العميل السابق في المخابرات الأمريكية “سلودن”.
كما أن الأجهزة الأمنية المغربية تمكنت من تحديد هوية “كولمان 24” أو “موسى الحاج” وهي تتعامل مع الموضوع بذكاء وخبرة عالية ولديها عقول مغربية خالصة ليست كما يستوردها البعض بملايين الدولارات”.
عذراً التعليقات مغلقة