اعتبر عبد الله بوانو رئيس الفريق النيابي لحزب العدالة والتنمية، بالغرفة الأولى، أن المؤسسة الملكية المغربية كانت جامدة إنطلاق شرارة “الربيع المغربي” وخروج المغاربة إلى الشارع تحت يافطة حركة 20 فبراير.
وأضاف بوانوا الذي كان يتحدث عشية الإثنين (26 غشت)، ي ملتقى شبيبة “البيجيدي” بالدار البيضاء، أن إستجابة الملك محمد السادس في خطابه التاريخي لـ9 مارس للاصلاح، يؤكد أن الملك مع الدستور ومع الاصلاح، في وقت كان فيه الكل جامداً بما فيها المؤسسة الملكية، مُضيفاً في معرض حديثه، أن المغاربة لما خرجوا إلى الشارع وطالبوا بالاصلاح والتغيير، لم يطالبوا البرلمان أو الحكومة، وإنما طالبوا بذلك المؤسسة الملكية فكان الجواب منها في 9 مارس بجواب رصين.
وفي ذات السياق، ردٌ رئيس “كتيبة” رئيس الحكومة بالبرلمان، على الخطاب الملكي بمناسبة عيد ثورة الملك والشعب، الذي قال فيه الملك للمغاربة أن الحزب الوحيد الذي أنتمي إليه هو المغرب، قائلاً (بوانو)، حزب العدالة والتنمية هو حزب المغرب!.
وأوضح بوانو أن قضية التعليم قضية وطنية، واليوم المطلوب ان تخرج التقارير من خطاب 2007 الى الان وحينها سنعرف ما تحقق. يختم بوانو قوله.
وفي ذات السياق، ردٌ رئيس “كتيبة” رئيس الحكومة بالبرلمان، على الخطاب الملكي بمناسبة عيد ثورة الملك والشعب، الذي قال فيه الملك للمغاربة أن الحزب الوحيد الذي أنتمي إليه هو المغرب، قائلاً (بوانو)، حزب العدالة والتنمية هو حزب المغرب!.
وأوضح بوانو أن قضية التعليم قضية وطنية، واليوم المطلوب ان تخرج التقارير من خطاب 2007 الى الان وحينها سنعرف ما تحقق. يختم بوانو قوله.
عذراً التعليقات مغلقة