لم يسبق لنا ان دافعنا عن إحتراف مهنة الدعارة، رغم أنها مهنة تاريخية وُجدت في كل العصور، ورغم أن للفقر أبواب متعددة، لكننا اليوم مضطرون أن ندعو إلى حفظ دم نساء المغرب وكرامتهن من المسمى نبيل عيوش، ابن نور الدين عيوش المسلم من أم يهودية.
فها هو ابن آل عيوش يستفيد من السجال القائم في المغرب ليبيع فلمه بأثمان باهظة للقنوات الدولية، ويعرضه في القاعات الفرنسية.
وقد علمنا من مصادر في فرنسا أن فلم عيوش أصبح مطلوبا لدى العديد من الجهات قصد العرض والتحليل والنقاش.. وهو أمر من المؤكد أنه سيعطي لنبيل عيوش شهرة دولية جديدة وعروضا للإخراج والإنتاج وأموالا تمطر عليه من كل جانب.
آه،، حطة معلم” ولتذهب الروح الوطنية إلى الحجيم”، أما القيم والعقيدة فذلك قصة أخرى.
عذراً التعليقات مغلقة