– طبعا الشهادة على كل الحاضرين .
حقيقة شخصيا التزم أقصى درجات التحوط والحذر في التعاطي مع ماينشر سواء في تلقيه أو تصديقه بالاعجاب أو المشاركة .
لكن ذ/ الرميد لا زلت أعتبر نفسي دائنا لكم وسابقى كذلك لكونكم كوزير تركتمونني – اسقاطا على نفس ماكتب على العرس من أكاذيب – تركتموني ( فريسة ) لمثل هؤولاء المضخمين الكاذبين المزورين للحقائق في واقعة ( الفضيحة الجنسية بتزنيت ….) رغم اعلامكم شخصيا بالواقعة وعلمكم بها .
ورغم مكاتبتكم بالسلم الاداري وعبر الاعلام أيضا .ورغم طلب مقابلتكم …والكل دون استجابة تذكر اللهم اصدار بلاغ منكم بتكذيبي وتصديق ” مروجي الزور ” وأصحاب تغطية الشمس بالغربال .
واستطاع محرفي الحقائق – والعياذ بالله – اجراء تزوير للواقع بشكل بين ومفضوح .
بأن أصبح عمر الهرواشي المبلغ عن الفضيحة ” متهما ومجرما” والمبلغ ضده ” ضحية ” والكل بمسطرة التكالب والغلو في استعمال النفوذ لصالح الزور ونصرة له على حساب الحق الساطع ..( الحق الثابت بقواعد الاثبات التي درسناها في مدرجات كليات الحقوق ومختلف مراجع القانون والفقه والقضاء).
ولازلت أتحدى كما السابق خاصة في هذا الاعلام الافتراضي – كونه الوسيلة الوحيدة المتاحة – باجراء تحقيق نزيه في الملف .
التحقيق الذي طلبتكم به وطالبت به المفتش العام – كتابة – دون رد ايجابي أو سلبي من طرفكما معا .
وملف 04 س 2015 (نيابة ع ) لازال حيا يشهد وستشهد محتوياته ب 1-1 : 0 ..
الظلم والزور صعب تمريره وتصريفه كون الحق يعلو ولا يعلا عليه .وحبل الكذب كما قلتم قصير …
أتأسف أن يوما قريبا سون لن ينعقد لكم الاختصاص للنظر في الملف بعد تنصيب المجلس الاعلى للسلطة القضائية …وبعد سريان تبعية النيابة العامة لمؤسسة الوكيل العام بمحكمة النقض بدل مؤسسة الوزير .
عمر الهرواشي :
منسق اقليمي ومحلي لحزب الديمقراطيين الجدد/ تزنيت .
عذراً التعليقات مغلقة