أن من يتكفل ويتكلف ماديا بتعليق واستبدال الأعلام الوطنية المهترئة والتي طالها التلف فوق بنايات المؤسسات العمومية من مستوصفات ومدارس وثانويات ….هو المجلس الجماعي بتخصيص فصل في ميزانيته للغاية ..
وفي المقابل من ننوب عنهم في التعبير عن وطنيتهم وتصريفها وليس وطنيتنا يشردون أولادنا ويطردونهم من المدارس والأقسام ….انتقاما منهم .
وهو ما لا يعيه حتى المجلس الجماعي ولا الحكومة ولا البرلمان أو الجهة او غيرها من الأشخاص الذاتتين أو المعنويين . .
ويتجاهله أحيانا أخرى عن قصد من لا يقبل منهم عذر الجهل وعدم العلم ..
الموضوع طويل ..
وسبق خلال يومين خلت أن حررت بشأنه مقالا مفصلا لكن عطبا طال فجأة جهاز هاتفي حال دون نشره بأن أتى العطب على الأخضر واليابس .
كما أثرته بالجلسة الرابعة لدورة أكتوبر يوم 26 اكتوبر في وجه المجلس بتيوغزة بحضور السلطة المحلية .
باقة فيا الحرقة ديال المقال الذي لن أستطيع معاودة انجازه شكلا ومضمونا .
عمر الهرواشي :
عضو جماعي / تيوغزة .
عذراً التعليقات مغلقة