طفا على السطح مؤخرا موضوع البقعة الارضيّة قبلة مدرسة المختار السوسي ومسجد حي المسيرة بتيزنيت، وهي البقعة التي كان الفرع الاقليمي لمؤسسة الاعمال الاجتماعية للتعليم قد أعد مشروع مركب اجتماعي متكامل آخذ بعين الاعتبار أنشطة القرب لفائدة أسرة التربية والتكوين ولساكنة الحي وللمتمدرسين ( أنظر صورة مرافق المركب رفقته يتضمن مقهى وقاعة كبرى للأنشطة وقاعة للرياضة لفائدة النساء ومراقد للضيوف ومسبح للأطفال وقاعة للمطالعة والإنترنت وملاعب رياضية ومساحة خضراء ومستوقف ) فمنذ سنة 2008 بعد أن حصل على موافقة مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، إلا أن من يحسب حسابات ضيقة أجرم في حق رجال ونساء التعليم بحرمانهم من تلك البقعة التي برمج فيها خفية مساحة خضراء ومستوقف ضمن تصميم التهيئة لمدينة تيزنيت الذي صودق عليه سنة 2011 ،،، ولكم أن تتصوروا اننا سعينا لإخراج المشروع منذ 2008 لتمر 2009 بعدها 2010 وفي شتنبر 2011 تمت المصادقة على تصميم التهيئة. بعد أن تم تسويقنا من بعد ،،، من بعد ،،،، من بعد إلى أن فعلها الفاعل، والذي يظن نفسه أنه فعلها شمتة، سيذكره التاريخويذكره رجال ونساء التعليم بأنه أجرم في حقهم وحق المدينة .
قضايا وحوادث
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة