طفت إلى السطح وبشكل خطير،ظاهرة الشذوذ الجنسي بمدينة تزنيت،ويبقى مدخل المدينة،أو كما يحلو لساكنة تزنيت تسميته بشارع أكادير،المكان المفضل لذا هؤلاء الشواذ، الذين يظهرون كل يوم مع حلول أول ساعات المساء، ويتخدون بين الحافلات المتناثرة بجنبات المدخل،مكانا مفضلا لاصطياد الزبائنويبقى المثير في هذه الظاهرة، أن شبابا وقاصرين في عمر الزهور، أصبحوا يحترفون هذه العادة المضرة بالمجتمع،بل واصبحوا يفدون من كل صوب وحدب، نحو المدينة،وبالرغم من الحملات والدوريات التي تقوم بها المصالح الأمنية ، بهذه النقط السوداء، إلا أن حال الدار مازال كما هو عليه.
قضايا وحوادث
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة