سعيد رحم _ تدوينة فايسبوكية
أول نقطة على الحروف..لا احد يملك حق الامتلاك الحصري للمشترك الثقافي والثراتي، ولا يحق لنا مصادرة حق فعاليات محلية في الاشتغال على ثيمة إمعشار الفرجة والذاكرة..ولكن من حقنا كمتتبعين للشان الثقافي المحلي وكأبناء هذه المدينة ان نتحفظ على أوهام التأسيس واحتكار البدايات ونجُب ماقبلنا وننسى “عمل أهل المدينة”..
فافتتاح صفحة جديدة مع تجربة مهرجانية فرجوية لامعشار بتيزنيت لن ينسينا او يمحو من الذاكرة الثقافية تجربة رائدة كان عنوانها حميد اضحان والمختار الصالحي والعمري الطيب وأحمد بومزكو والعمري الحسين وابراهيم أودادا وأمزيل..تجربة حكم عليها بالحصار المالي واللوجستيكي ولم يكتب لها الاستمرارية ككل التجارب الجميلة في هذه المدينة…بكثير من الاعتراف نتذكر حميد اضحان سيد مقام الفرجة ن امعشارن بفوضويته وارتجاله وعفويتهْ، نتذكر مكابدته ومجاهدته في جمعية إسمون….
كنت أتمنى أن يحمل بلاغ الأصدقاء في فرجة امعشار اليوم التفاتة اعتراف لحميد اضحان ولأساتذة وباحثين قدموا الكثير لفرجة امعشار أكاديميا وإعلاميا .
عذراً التعليقات مغلقة