في اتصال مع ابن ابا يجو بخصوص موضوع المتبرع بالمنزل لفائدة عائلته نفي هدا الاخير توصل العائلة باي اتصال سواء هاتفي أو مباشر بخصوص موضوع المنزل ليبقي مجرد شائعة تروج ،وبالتالي ليصدق كلام الجمعويين والحقوقيين حول تخوفهم من أن تكون هذه المبادرة الإنسانية غطاء فقط لإسكات صوت “إبا إجو”، وعدم استمرار النبش في ملفات العقار وشهود الزور بالمنطقة، التي تؤكد ذات المصادر، على أنها تستدعي إجراء تحقيق نزيه وشفاف وعادل، والكشف عن جميع المتورطين فيها. وما يعزز هذه التخوفات حسب ذات المصادر هو ما جاء على لسان المحامي الأستاذ يخلف من قوله أن المحسن يطلب من “إبا إجو” إنهاء احتجاجها، وأن مدينة تيزنيت معروفة بهدوئها.
قضايا وحوادث
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة