في الوقت الذي لايزال عشرات الألاف من الموظفين بمختلف القطاعات ينتظرون بشائر ترقيتهم من الدرجات الدنيا، فان العداءة السابق ‘نزهة بيدوان’ استفادت مؤخراً من ترقية الى السلم 11 دون أن تقوم بأية مهمة ولا حتى الجضور لمقر وزارة الشباب والرياضة.
وحصلت الجرائد الوطنية على وثيقة الترقية التي استفادت منها نزهة بيدوان ،علما انها موظف شبح تحصل على راتب شهري يزيد عن 10.000 درهم لسنوات ولا تخضر لمقر العمل المفترض.
نزهة بيدوان، حاولت التستر على هذا، بإثارة جدل حول منعها ترأس جامعة رياضية، في الوقت الذي تمنع النصوص التنظيمية على كل موظف ينتمي لوزارة الشاباب والرياضة الانخراط أو رئاسة أي جامعة او نادي او جمعية رياضية تفاديا لتضارب المصالح.
عذراً التعليقات مغلقة