من مصادر موثوقة أن مجموعة من العائلات التي تدعي ملكية العقار المتنازع عليه بساحة المطار توجهت إلى عين المكان وقامت بوضع رسومات محدد للمساحات العقارية التي يملكونها، وقد اتهمت العائلات بلدية سيدي إفني باحتلال العقار الذي يقام فيه السوق الأسبوعي دون وجه حق وبدون إذنهم وتدخلت السلطة المحلية لمنع وقوع أي أحداث ويذكر أن بلدية سيدي إفني أكدت أن العقار ليس في ملكيتها وأنها تستغله لإقامة السوق الأسبوعي بإذن من مكتب المطار المدني.
يشاع أن كثيرين من حاملي “ما يتبث ملكية ما” لأراض بـ”لابياسون” ، كما يشاع أن كل الملتمسات و “المطالب” حول تحويل المطار إلى مدينة جديدة – حسب الحلم الذي يشاع كذلك أن مؤسسة عقارية عمومية كبرى انجزت تصميمه – تتبخر أمام عقبات المِلكية “المتنازع حولها” بين إدارات و خواص..!
عذراً التعليقات مغلقة