يبدو أن الشاعرة مليكة مزان لم تفصح بعد عما تخفيه، فبعد أن عرضت مؤخرا خدماتها الجنسية على الجيش الكردي، ها هي تعترف على صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك”، انها أنها مارست ما وصفته بـ”جهاد النكاح”، مع أحد الناشطين الأمازيغيين من أجل تشجيعه على أداء واجبه الذي وصفته بأنه في سبيل القضية الأمازيغية التي تدافع عنها.
بقولها “أعترف بأني سابقا وبعد طلاقي بسنوات مارست جهاد النكاح المضاد لكن لنصرة القضية الأمازيغية وعلى نطاق جد محدود من خلال علاقتي بأحد المناضلين الأمازيغ الذي ارتأيت أن أستجيب لحاجته إلى الخدمات الجنسية لامرأة جميلة ومثقفة مثلي وذلك فقط ليقوى على مواصلة نضاله وكفاحه من أجل حرية أرضي وكرامة شعبي، وليس هذا الانتصار الحالي النسبي للقضية الأمازيغية على أرضنا المغاربية إلا نتيجة نضالي على أكثر من جبهة وصعيد ونتيجة استمتاع ذاك المناضل بجسدي وسحري ورقتي”.
وأوضحت أنها مارست ذلك النكاح “النضال” في إطار زواج أمازيغي علماني مدني سري مازالت تحتفظ بنسخة من عقده، لكنها لم تكشف عن اسم المناضل الذي كانت على علاقة معه.
عذراً التعليقات مغلقة