تحول حب بين كاتب ضبط وزميلته بورزازات إلى عداوة وانتقام، بعد أن قرر الإجهاز عليها، صباح أمس الأربعاء، بـ17 طعنة سكين، أمام الملأ والموظفين، قرب بوابة المحكمة الابتدائية.
وأوردت مصادر مطلعة أن كاتب الضبط (54 سنة) كان يترصد للضحية، في العشرينات من عمرها، التي تركب حافلة وزارة العدل، إذ ما إن نزلت منها حتى تعالت صيحاتها، دون أن تقوى على مواجهة قوة معترضها، ودون أن تستطيع صد سلاحه الأبيض المسدد إلى مختلف أنحاء جسدها، لتثير صرخاتها انتباه العديدين ممن كانوا قرب المشهد، لكنهم لم يقووا بدورهم على فعل أي شيء
.
(تفاصيل أخرى في “الصباح” عدد الخميس 18 شتنبر 2014)
عذراً التعليقات مغلقة