في تصريح صحفي ، أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل-بارو, أن قرار الجزائر طرد 12 موظفا رسميا فرنسيا من أراضيها ردا على إجراءات قضائية في فرنسا، مؤسف” و”لن يمر من دون عواقب”. وقال جان نويل بارو عبر محطة “فرانس 2″, “في حال اختارت الجزائر التصعيد فسنرد بأكبر حزم ممكن” مشددا على أن فرنسا “لن يكون لها خيار آخر غير اتخاذ تدابير مماثلة”.
ودافع بارو عن وزير الداخلية برونو روتايو الذي يتعرض لانتقادات من الجزائر، مؤكدًا أنه “لا علاقة له بهذه المسألة القضائية” التي أفضت إلى توقيف موظف في قنصلية جزائرية في فرنسا.
عذراً التعليقات مغلقة