إن نظام المساعدة الطبية (راميد) سيمكن شرائح واسعة من الفئات المعوزة من الاستفادة من خدمات التغطية الصحية المتوفرة في المستشفيات العمومية .و تقدر التكلفة الإجمالية لتمويل هذا النظام حسب نتائج الدراسة، بحوالي 2.7 مليار درهم، تتوزع كالتالي 75 % تمويل الدولة، 6 %مساهمة الجماعات المحلية، و19 % مساهمة المستفيدين في وضعية الهشاشة. و يستفيد من هذه البطائق المجانية الأشخاص غير الخاضعين لأي نظام تأمين إجباري عن المرض وغير المتوفرين على موارد كافية، بالإضافة إلى أزواجهم والأولاد الموجودين تحت كفالتهم غير المشمولين بالتأمين الإجباري الأساسي عن المرض والأصول غير المشموليين بالتأمين الإجباري الأساسي عن المرض، هذا ناهيك عن المستفيدين بحكم القانون، وهم الأشخاص القاطنون بالمؤسسات الخيرية ودور الأيتام والملاجئ ومؤسسات إعادة التربية ونزلاء المؤسسات السجنية والأشخاص غير المتوفرين على سكن قار ..
الا ان العكس هو الحاصل بدوار العوينة جماعة وقيادة اكلو والسبب حسب ساكنة الدوار يرجع الى التعامل الغير القانوني للسلطات المحلية مع ملفات المستفديين .ليبقى السؤال المطروح هو ما هي معايير التأهيل للاستفادة من نظام المساعدة الطبية في جماعة أكلو اقليم تيزنيت؟
عذراً التعليقات مغلقة