وصف البرلماني عن دائرة تزنيت عبد اللطيف أعمو، تهريب بعض الأنشطة “النهضوية” من تيزنيت إلى وجهة أخرى بإفراغ الثقافة الأصيلة من محيطها الطبيعي الحاضن وإفطامها قسرا وقهرا.
وأضاف أعمو خلال مقال نشره على موقعه الخاص، من المحبط، أن نرى، جهات تحاول، بدلا من أن تحافظ على الانسجام والتكامل الجهوي، أن تحول العديد من الأنشطة والتظاهرات أو تهربها من مهدها إلى جهات غير مؤهلة لاحتضانها واستقبالها، وتهميش المدن الضواحي والمحيطة بالمدينة ، مشيرا إلى ما حصل في تهريب مهرجان تايري ن واكال الذي نبت وترعرع بمدينة تيزنيت منذ ثلاث سنوات بمناسبة الاحتفال بالسنة الأمازيغية
وارتباطا بالموضوع شكلت صورالإجتماع التنسيقي الذي دار بين جماعة اكادير وجمعية تايري نوكال التي فضلت أكادير على تزنيت لاحتضان احتفالية رأس السنة الامازيغية 2967، مادة دسمة، خاصة لدى بعض رواد موقع التواصل الاجتماعي التي علقت عن اللقاء “واش لازم تكون واصل باش تستقبلك الفتحاوي”
عذراً التعليقات مغلقة