ضربة أخرى تلقاها الفنان المغربي سعد لمجرد، الذي يتواصل اعتقاله منذ ما يزيد عن ثلاثة أشهر بسجن فلوري بفرنسا على خلفية اتهامه باغتصاب وتعنيف فتاة فرنسية، بعد أن تحدثت مصادر عن انسحاب المحامية الوحيدة في هيئة الدفاع، وكان ذلك مجرد مقدمة لانسحاب محام آخر هو زوجها المحامي إبراهيم الراشيدي، الذي لم يتمكن من مواصلة مهمة الدفاع.
و قالت “الأسبوع الصحفي” أنه بهذا المستجد، تبقى آمال المجرد في معانقة الحرية معلقة على جهود المحاميين الفرنسيين، جان مارك فاديدا وإيريك دوبون موريتي، الملقب بالوحش، والذي هو نفسه محامي الملك محمد السادس.
عذراً التعليقات مغلقة