بعد الأحدات التي عرفها ملعب المسيرة ، أمس الأحد 23شتنبر 2018 بين أمل تيزنيت الاتفاق المراكشي والآداء الهزيل والغير المشرف الذي ظهر به فريق الأمل والإستهانة وتلاعب بمشاعر الجماهير الحاضرة والمتتبعة للشأن الرياضي بالمدينة . الكل عبر بطريقته الخاصة حول هذا الأداء بحضور بعض الفعاليات السياسية التي حضرت لهاته المهزلة ،ولدى نحن كفصيل الإلطراس الريزينغ نعلن للرأي العام أن هنالك أشكال إحتجاجية في قادم الأيام بعد هاته الخسارة المذلة التي تعبر بشكل صريح أن اللاعبين دون المستوى و المكتب المسير يتحمل المسؤولية في إختيار المدرب لهاته المرحلة بالدات وتعبيرا منا عن تشبتنا بقضية الصعود ومؤازرة الفريق نحن كفصيل نعلن حضورنا في السراء والضراء مع الفريق مع إستراتيجية مستقبلية لإحتواء الوضع الراهن ..
أما بخصوص السلطة والطريقة التي تعامل بها مع الفيراجيست ونواة المجموعة والمشاحنات التي إفتعلها مسؤول من أصول خريبكية الكائن بدرب إداكفا المعروف بعنصريته ضد الأمازيغ والمناضلين والباعة الجائلين رغم أنه لاعلاقة له بالمسائل التنظيمية التي نوقشت بشكل صارم مع الجهات المختصة من الناحية التنظيمية ومنعنا هو بدخول أعلام أمازيغية من الحجم الكبير وبعض أعلام الفريق بدعوى تتوفر على عصي، وهذا ماتم معالجته فيما بعد بنزع العصي للأعلام الأمازيغية ،وعند عملية دخول الملعب تم منعنا بصفة نهائية ومنع دخول البعض بحجة عدم توفرهم للبطائق الوطنية و عرقلة التنظيم الولوج وتعنيف بعض الفيراجيست من طرف الشرطي وهذا أمر ندينه بشدة ويعبر على أن السلطة القمعية لها جميع السبل للوقوف ضد أي قضية خصوصا الأشكال النضالية الجماهيرية ،وتم تهديد عضو النواة لإعتقال مع السب والقدف ضاربا عرض الحائط كل الخطابات الدولة حول إحترام حقوق الإنسان والشباب الغيور على بلده .. وضد مرتكزات الخطاب الملكي ليعبر مرة أخرى أن خطاب الدولة هو ورقي وخطاب مزايدات لا أكتر ولنا متال عن التروة في المغرب و توفر فرص الشغل وإحترام حقوق الإنسان ،ولهذا فالمسؤول هو من قام بفعل المنع والسب والتعنيف بشكل مباشر ليؤازره البقية من القوات المساعدة والشرطة في هذا الفعل اللانساني والذي يبين على العقلية العنصرية والهمجية التي يمتلكها هذا الأخير
عن الصفحة إلطراس الريزينغ
عذراً التعليقات مغلقة