تم العثور صباح اليوم الخميس 07 ماي 2020 بمدينة سيدي إفني، على جثة تعود لطبيب بالمستشفى الإقليمي لسيدي إفني، كما أن الجثة وُجدت خلف منزله قرب “لافياسيون”.
وبأمر من وكيل الملك قامت السلطات الأمنية وتقنيو مسرح الجريمة وضباط الشرطة القضائية بسيدي افني ، بالانتقال وتفتيش منزل الطبيب و مباشرة البحث و الإجراءات للتأكد من فرضية الجريمة المدبّرة وكشف ملابسات الحادثة.
وأفادت معطيات أن جثة الضحية، وهو في الأربعينيات، تظهر عليها آثار الدماء والضرب فيما تبدو إحدى ذراعيه مكسورة.
الأخبار
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة