بالرغم من الإنذارات التي وجهت له ومع العلم أن لجنة تفتيشية من عمالة تارودانت مازلت لم تبث في الشكاية الموجهة ضده ، مازال يستفز المواطنين مستغلا منصبه لأغراض شخصية إذ لم تتم معاقبته على غياباته المتكررة و على ما يقوم من خروقات ، فإننا سنعلن حربا في ظل القانون لمعاقبة الخارجين عنه بكل ما أوتينا من قوة نضالية من أجل إدارة نزيهة و من اجل تمكين ساكنة بوضماس من الحرية في قضاء أغراضهم الإدارية ، فكفى من استعمال الشطط و تقديم الهدايا للآخرين من أجل زرع البلبلة بين السكان ، وكفى من تهديد المناضلين الشرفاء الذين لا تهمهم سوى المصلحة العامة لبوضماس ، فهم ساعون إلى الإمام بالرغم من تهديدات واهية يحاول بها هذا الموظف تشتيت القوة النضالية التي كانت وماتزال مسايرة لركب محاربة الفساد و المفسدين ، وقد وصل به الحال الى محاولة تشتيت العلاقة النبيلة بين رئيس الجماعة وجمعيات المجتمع المدني، حيت يحاول استغلال بعض الملفات الشائكة التي كانت بين الرئيس و باقي الجمعيات الشريفة للتغطية على الشكاية المقدمة ضده و ذلك باستغلال بعض السذج لإيصال أكاذيب مغلوطة إلى رئيس الجماعة.
قضايا وحوادث
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة