انتشرت على الموقع الاجتماعي المخصص للصور «أنستاكرام»، صور فاضحة لمراهقين ومراهقات مغاربة وفرنسيين، تظهرهم يتبادلون القبل وفي وضعيات جنسية شاذة ومخلة بالأدب.
ووفق الحساب المنشأ في “الأنستاكرام”، فإن المراهقين والمراهقات يدرسون بالثانوية التابعة للبعثة الفرنسية المعروفة بـ”ليوطي”، وإن الحساب غير مفتوح للجميع، وبالتالي على طالب الصداقة أن يبعث برسالة إلى صاحب الحساب ثم يقرر قبولها أو عدم قبولها.
وتظهر الصور المنشورة مراهقة تمارس الجنس مع صديقها، وفي التعليق على الصورة كتب أحد الطلاب بالثانوية ذاتها، أنه يعرف المراهقة وأنها كانت تدرس بالمؤسسة المذكورة، غير أنها غيرت الثانوية بسبب الصور الفاضحة التي هزت ليوطي آنذاك والمنشورة في “الأنستاكرام”.
عذراً التعليقات مغلقة