تقام على مدى يومين 14/15/يونيو بدار الثقافة خير الدين وساحة الاستقبال بمدينة تيزنيت ما يسمى باحتفالات الدكرى الثالثة لدسترة اللغة الامازيغية من تنظيم جمعية تنحدر من عاصمة سوس اكادير , في غياب الفعاليات الثقافية بالمدينة لدرجة ان الزائرالمتتبع سيضن نفسه بمدينة اكادير حيث يلاحظ غياب حتي المنتخبين ماعدا المنخرطين بحزب الحمامة و المتعاطفين معه مما يجعنا نطرح عدة اسئلة على القيمين بالمدينة.
ما السبب في تنظيم هدا النشاط بالمدينة بهدا الحجم وبهده الطريقة ؟
هل الهدف من تنظيم هدا النشاط سببه الدعم اللامشروط للمجلس الاقليمي الدي يترأسه حزب الحمامة رغم أن الجمعية لا تقع بالمجال الترابي له ؟
مادا تستفيد مدينة تيزنيت من هدا النشاط علما أن جل أعضاء اللجنة التنظيمية من مدينة اكادير ادا اسثناينا عضو بالمجلس البلدي وموظف ومياومات تابعين للقسم الدي يدبيره؟
ما هوالسبب في اشراك الجانب الديني بالملتقي ,هل هي سياسة جديدة لادخال الامازيغية في الحقل الديني . أم هي طريقة لاستقطاب تعاطف ساكنة المنطقة التي اقيم بها الحفل ؟
هده اسئلة نطرحها للقارى و المتتبعين للحقل الديني والثقافي والسياسي وكدا للساهرين على تسير وتدبير الشأن المحلى بمدينة تيزنيت؟
عذراً التعليقات مغلقة