لم تقف ردود الفعل بشأن البرلمانية الاتحادية التي نشرت صورا لها وهي تسلم طفلة كأسا من الياغورت، نشرتها على الفايس، مما اعتبر استغلالا للبؤس والفقر، حيث تواصلت ردود الفعل لدى مغاربة قرروا بدورهم الرد بطريقتهم الخاصة.
الصور المرفقة بهذا الخبر غنية عن الكتابة والتعليق، حيث تبين شابين قررا التقاط صور لهما أمام مقر الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بآسفي حيث تتحدر البرلمانية لطيفة الزيناوي، وعلى شاكلة صور البرلمانية والياغورت، وقف شاب فيما جلس الثاني وهو يمسك بكأس من الياغورت من الشاب الأول.
السؤال الآن، هل ستتوقف ردود الفعل هنا أم ستتطور؟ وكيف ستتعامل قيادة الحزب بآسفي وبالرباط مع الصور وردود الفعل؟
عذراً التعليقات مغلقة