قامت عدة جمعيات ثقافية بالريف و سوس تحديداً بنصب منصات و أعلام للإحتفاء بـ”إيض يناير” ، وذلك عبر تنظيم سهرات ثقافية و وورشات للأطفال و النساء و إبراز الموروث الأمازيغي الذي تزخر به مختلف مناطق المملكة.
وتطبع ليلة رأس السنة الأمازيغية، طقوس احتفالية شعبية ذات دلالات رمزية، تعكس ارتباط الأمازيغ بأرضهم واحتفاءهم بهويتهم الممتدة عبر التاريخ، من خلال إعداد أطباق ووجبات خاصة وتنظيم كرنفالات وتجمعات بين العائلات والجيران على أهازيج الأغاني والأناشيد الأمازيغية.
ثقافة وفنون
تابعونا على تويتر
انضم الينا على فيسبوك
انضم الينا على فيسبوك
24 ساعة
عذراً التعليقات مغلقة