لوحظ تحرك للآلة العسكرية المغربية، خاصة ما يتعلق منها بالأسلحة المضادة للطائرات، حيث شهدت عدد من المناطق نصب بطاريات خاصة بالدفاعات الجوية الموجهة للتصدي للطائرات المغيرة ومنصات إطلاق الصواريخ وأسلحة أخرى ثقيلة ، كما هو الشأن في شاطىء العنق بالدار البيضاء، وفي سدي بين الويدان ومشرع حمادي.
ومن المرجح، حسب مصادر، أن يكون لهذا التحرك علاقة بتهديدات إرهابية محتملة ضد منشآت حيوية بواسطة طائرات مفخخة، والتي كانت الولايات المتحدة قد حذرت منها المغرب والجزائر وتونس إثر استيلاء جماعات إرهابية على طائرات ليبية.
عذراً التعليقات مغلقة