أصدرت المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بميدلت مساء امس الاثنين 22 ماي الجاري، بيانا توضيحيا في الموضوع، جاء فيه أن “الأم المعنية اعتدت على التلميذ خارج أسوار المؤسسة وخارج الحصص الدراسية للتلميذ المعتدى عليه”.
كما نفت المديرية عينها جملة وتفصيلا، وفق البيان الذي توصل موقع “وطن” بنسخة منه، أن تكون “الشرطة نقلت التلميذ على متن سيارة الشرطة بل يُزعم بل اصطحبه مدير المؤسسة التعليمية بواسطة سيارته الخاصة”.
يُذكر أيضا أن الحادث أثار جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي. كما أن هناك إجماعا على رفض تعنيف التلميذ سواء داخل المؤسسة أو خارجها، ما دفع نشطاء إلى دعوة السلطات المحلية إلى التدخل قصد إنصاف التلميذ المعتدى عليه ورد الاعتبار له وللمؤسسة التعليمية التي مست حرمتها.
عذراً التعليقات مغلقة