يثير النظام الجزائري الضحك بأنشطة تثير الشفقة، حيث يلتقي رئيس دولة الجزائر بشخص يدعي رئاسته دولة وهمية داخل الجزائر، وهو قادم من داخل الجزائر إلى العاصمة الجزائرية، للتباحث حول قضايا الجزائر الشمالية والجنوبية، قبل أن يشكره ويودعه ليغادر نحو الجزائر الجنوبية.
ويعيش النظام الجزائري عزلة دبلوماسية قاتلة، عقب قطع دول الجوار (النيجر/مالي وبوركينافاسو) علاقاتها الدبلوماسية مع عصابات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، فضلاً عن إغلاق مجالها الجوي في وجه الطيران الجزائري، إلى جانب توتر العلاقات مع كل من المغرب و فرنسا وإسبانيا، وهو ما جعل الجزائر تعيش في عزلة جغرافية ودبلوماسية قاتلة.
Sorry Comments are closed