لا احد كان يتوقع أن الشخص الذي كان موضوع برقية بحث على الصعيد التراب الوطني، رزمة من الشكايات التي توصلت بها النيابة العامة لدى ابتدائية أكادير ومصالح الشرطة القضائية التابعة للمصلحة الولائية لأمن اكادير سيكون دركيا سابقا. لكن حينه اكتشف أمره وسقط في فخ الشرطة عندما تعددت التعليقات التي كان أبرزها ذاك الممثل المصري القاتل حاميها حراميها.
كان الدركي يحرض الفتيات على الفساد تم يصطحبهن الى بعض الشقق حيث يغتصبهن تم يجردهن من أموالهن ومن كل الأشياء الثمينة بعدها يقود بهم إلى أماكن خالية من المارة خارج المدار الحضري علامة 40 تم يرميهن ويتركهن يواجهن مصير مجهول؟؟؟
إلى حد كتابة هذه السطور وصل عدد الضحايا ” 6 ” وربما قد يتضاعف العدد قبل تقديمه إلى الوكيل العام بمحكمة الإستئناف بأكادير.
عبدالله بيداح
عذراً التعليقات مغلقة